في يوم من الأيام، شاف ولدي الناس كيشريو الحلوى بمناسبة رأس السنة، وحب يشاركهم وقال لي: "بابا، حتى حنا شري لينا حلوة ديال الكريم
ولكن قررت نشرح ليه أن هذا التقليد مش من عاداتنا، وقلت له ما خصناش نحتفل زيهم ولا نقلد الغرب. فسألني:
"شكون الغرب؟" و"شنو هو البوناني؟"
شرحته ليه بأسلوب بسيط، وعرفته علاقة "البوناني" بميلاد المسيح، وقلت له بأن العيد عندنا شيء آخر! وفي الآخر، قررنا أنه بدل الحلوى والاحتفالات، نطبخ الكرعين ونسهر على العائلة الجميلة، فقال لي: "لالا، صافي بابا، الحولي حسن لينا!"
العيد الحقيقي عندنا هو في قيمنا، في لمتنا، وفي فرحتنا العائلية
أرملة شابة تواجه خيبة أمل عاطفية بعد أن تخلى عنها خاطبها فجأة لاختيار امرأة أكبر منها سناً...
بعد علاقة دامت سبعة أشهر مع رجل محترم وخلوق، جعلتها لحظة ضعف تبتعد عنه. مرت الأيام، واشتد...
من بعد مقارنات راجلي المستمرة مع جاراتنا "الصغيرات"، قررت نرد ولكن بطريقة هادية وقاصفة 😂...
في سن 23، حلمت بحياة زوجية مستقرة مع رجل يعيش في أوروبا، لكن الحقيقة كانت صادمة... زواج بل...